الأنوثة جسد ام سلوك

هل الأنوثة جسد ام سلوك؟

تولد المرأة وفطرتها الأنثوية كاملة؛ ثم تبدأ بالتشكل والتغير طبقًا لمحيطها وبيئتها. وحين تصل لعمر البلوغ الذي تتعرف فيه على انوثتها الحقيقة وتبدأ في فهم جسدها ومقوماتها تكون قد فقدت من ٥٠ إلى٨٠٪ من فطرتها الأنثوية التي ولدت بها. تلك الفطرة التي تظهر في ضحكتها الطفولية البريئة وفي مشيتها المتبخترة بحيوية وثقة، وفي أسلوب حديثها اللين ودلالها في طلباتها من أهلها، وكذلك في سخطها وحزنها وبكائها. هي طفلة لا تعي مدى قوه تأثيرها بهذه المقومات الفطرية!

هذه المقومات الأنثوية يعيها من حولها في المنزل وفي المدرسة وفي المجتمع. وما ان تظهر بعض هذه الصفات بصوره واضحة تبدأ عمليات كثيرة لإعادة برمجتها وتشكيل عقلها اللاوعي. يجتهد من حولها بأساليب وطرق مختلفة لقمع وتحجيم هذه الطاقة والحد من ظهورها. السؤال هنا هو لماذا يحدث ذلك؟ وما السبب في محاولات الحد من أنوثة المرأة الفطرية الطبيعية؟

ابائنا ما هم إلا نتيجة لأبائهم وهم بدورهم نتيجة الأجداد وهكذا. ومنذ الازل والمرأة تعتبر رمز للجنس واثاره الشهوات والفتن. كما لا تخلو حضارة بشرية من قصه تكون الانثى بطلتها في هذا الإطار. هذا هو الموروث الآتي من الأزمنة القديمة الذي ظل ينتقل من جيل إلى جيل حتى وصل إلينا وتجذر في تصرفات الأهل والمجتمع. وأصبح الأمر يتم بشكل منهجي باعتباره حماية للمرأة ومعرفة بمصلحتها وخوف عليها خاصة وأنهم يعرفون الدنيا وما فيها من مخاطر وشرور. بينما مجمل الأمر أنها حماية لأنفسهم من أي قوه قد تستغل انوثة المرأة التي تنتمي اليهم وتضر بالعائلة ووضعها الاجتماعي. وهكذا أصبح قمع المرأة وانوثتها هو حماية لأنفسهم بالدرجة الأولى.

وفي هذا الإطار الأسري والاجتماعي الذي يخشى من أنوثة المرأة، تبدأ الأوامر والنواهي منذ الصغر ولا تنتهي أبداً. لا تتحدثي بهذه الطريقة! صوتك رقيق وناعم وعليكي أن تنتبهي لذلك! صوتك حاد ومرتفع فاخفضي من صوتك! ضحكاتك رنانة فلنكتفي بابتسامة! لا تتمايلي في سيرك! لا تناقشينا واسمعي وأطيعي! فلتكن نظراتك جادة وكلامك بحساب! لاءات لا تفنى. وحين تصل لمرحله الأنوثة الحقيقية تصبح في حالة تخبط بين فطرتها الأنثوية وبين ما يجب ان تكون عليه طبقا لما تم برمجتها لتفعله وتقوله وتقوم به في كل تفصيلة من تفصيلات الحياة.

وماذا بعد؟

ها قد وصلت لمرحلة الأنوثة ولكنها، بكل أسف وصلت إلى هذه المرحلة وهي تفتقد إحساسها بنفسها وبجسدها. أصبحت أنثى حقيقية وفاقدة للتوازن أيضا، تحاول دوما أن توازن بين طاقة الأنوثة وطاقة الذكورة التي غرست فيها. ‏لا تعلم كيف تتعامل مع جسدها ولا متى وكيف تحد من طاقتها الأنثوية ‏ومتى تظهرها. تختلط عليها الامور حتى تصل إلى سن التزاوج وقد تكونت لديها فكرتان عن الأنوثة.

الفكرة الأولى هي أن تكون شديدة الحياء قليلة التعبير ‏منغلقة على نفسها وعلى جسدها. الحقيقة أنها لا تعرف كيف تبرز ما يناسب شكلها ويبرز أنوثتها بطريقة صحيحة نتيجة لما تم غرسه فيها من محاولات إخفاء وطمس لهذه الأنوثة. وهذا النوع من التفكير يؤدي إلى كثير من التصرفات التي قد ينتج عنها عدم فهم شريكها لطريقة تعبيرها أو تفكيرها بل ونفوره منها أيضًا.

‏اما الفكرة الثانية فهي أن الأنوثة والجسد أمر واحد. هذه الفكرة هي نتاج برمجة من نوع آخر يقوم بها المجتمع الحديث. برمجة تعتبر أن المرأة رمز للجنس، وبأن الشكل والجسد هما الأنوثة ذاتها. وأن الاستثمار الأول لأي امرأة تريد ان تكون جذابه هو استثمار في شكلها وجسدها. هكذا تتجاهل هذه البرمجة صفات الأنوثة الحقيقية وتشوه الأنوثة الفطرية لتشكل هذا النموذج باعتباره النموذج الأمثل والوسيلة الوحيدة لتحقيق ذاتها.

‏لقد قرأت ودرست وبحثت كثيرا في مجال الأنوثة. فالأنوثة كانت سرًا بالنسبة لي. هذا المقال ليس مجرد رأي، بل هو تجربة ومحصلة تجارب حقيقية وواقعية اكتبها لكم سيداتي لتأخذوا منها ما يناسبكم في تربية الجيل القادم. اختارو ما يناسب طريقة تفكيركم ونمط حياتكم لأن العالم متغير. نحن الآن في زمن يكاد أن يخلوا من الأنوثة الحقيقية ومفاهيمها عند الجنسين. وما الأنوثة الحقيقية إلا ‏طاقة خلقها الله ويالها من طاقة.. هي الأم هي الحياة ذاتها التي تسمح ببقائنا وتحرص علينا وتمدنا بما نحتاجه من طاقة إنسانية وعطاء لا ينتهي.

الأنوثة والجسد

‏لنبدأ بالأنوثة الخارجية. كلنا نعلم أن هناك آداب عامة وقواعد للذوق فيمل يخص المشي والجلوس وطريقة تناول الطعام واختيار الملابس المناسبة للمناسبات المختلفة. كما نعلم أن لكل مقام مقال وغير ذلك من المتداول على صفحات الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي. ولكن هناك جانب آخر هام للغاية وعلى الأنثى الالتفات له وإدراجه في أولوياتها. هذا الجانب هو اختيار النمط الصحي للحياة. الأنثى التي تحب جسدها عليها أن تهتم بما تأكله ولا ترضى على جسدها ماهو قليل الجودة والنفع. عليها أيضا أن تعرف كيف تختار الأقمشة المناسبة لنوع جسدها وما الألوان المناسبة للون بشرتها. إن أناقة المرأة جزء كبير من أنوثتها وشخصيتها. هذه الأناقة التي تعرف بها التصاميم المناسبة لكل موسم والحذاء الذي يناسب المكان والحدث. كذلك يمكنها تحديد أي من المعادن يناسبها في المجوهرات والاكسسوارات وما هي التصاميم والأحجام التي تتناسب مع أطرافها وتبرز جمالها بما يليق به. هذه الأنثى تعلم أن جمالها يكمن في طبيعتها وما مستحضرات التجميل إلا مكملات تبرز ما تمتلكه من جمال بالفعل وليست أساسا لخلق وجه وملامح جديدة.

‏فلنأخذ على سبيل المثال واحدة من أكثر الدراسات التي أثارت العلماء في مجال التجميل، وهي دراسة عن رائحة الجسد ‏وكيف يمكن اعتبارها بصمة خاصة لكل إنسان. كل منكن سيداتي لها بصمة ورائحة خاصة تستطيع أن تجذب وتلفت الأنظار وأن تحول أي موقف لصالحها لو عرفت فقط كيف تختار العطور والمكونات المناسبة لإبراز رائحتها الطبيعية التي ميزها بها الله وخلقها بها. و‏يطول الحديث في هذا الجانب لأن كل حاسة من الحواس لها ما يميزها ولكل جزء من جسد المرأة طريقة معينة تبرز بها جمالها وأنوثتها الفطرية. كل هذا يحتاج إلى صقل ومعرفة بالمعايير المناسبة والوعي والإدراك الصحيح. وفي حال تحقق ذلك، تصبح أنوثة المرأة الفطرية طاغية لأبعد الحدود.

الأنوثة والسلوك

‏هناك سلوك عام ‏تتحلى به الأنثى في المجتمع وبين الأهل والأقارب وفي الحياة العامة. تندرج تحت هذا السلوك سمات وصفات مثل الهدوء واللباقة واحترام الخصوصيات والوعي والثقافة. وكذلك عليها أن تكون على دراية بالفنون و‏مهتمة بشؤون المجتمع الخيرية والاجتماعية. إن لم تكن هذه الاهتمامات جزء منها فعليها أن تحرص على تطوير هذا الجانب وتنميته. وحتى إن لم تكن ظروفها تسمح بذلك فيمكنها أن تحاول في طريقة تربيتها لأبنائها وزرع بعض هذه الاهتمامات وغرس الوعي فيهم.

‏سلوك الأنثى يجب أن يتحلى بقدر عال من الثقة بالنفس والتوازن في المشاعر وردود الأفعال. عليها أن تعي جيدًا متى تضع الحدود لمن تعداها ومتى تتواضع لمن يستحق. وعليها أن تدرك قيمة الوقت. إذا أدركت الأنثى رسالتها في الحياة ستفهم أن وقتها على الأرض محدود وأن عليها أن تستثمره بأفضل طريقة؛ فلا تعطي أكثر من اللازم، بل وتأخذ ما تستحقه عن جدارة واستحقاق.

اما السلوك الأنثوي الخاص، فهو يظهر فقط مع الشريك ودائرة خاصة من المقربين جدا. وغالبا ما يعكس هذا السلوك شخصيه مختلفة بعض الشي عن الانثى في سلوكها مع المجتمع وفي الحياة العامة. لن اتطرق لهذا الجانب كثيرا لأن الأنثى الحقيقية تفهم ذلك جيدا وتدرك أن لكل امرأة سحرها الخاص.

ما اود طرحه عليكم سيداتي اليوم، هو ما أراه العائق الأكبر في عصرنا. كل امرأة بإمكانها جذب الطرف الأخر باستخدام بعض من سحر الأنوثة، خاصة وقد طغت السطحية والشكليات على المشهد الحالي. ولكن ماذا بعد الجذب أو الإغواء؟ بعد عام كامل من البحث عن اكثر شي ينقص كثير من إناث اليوم، وجدت أن هذا الشيء لا علاقة له بالجسد. ما ينقص هو الطريقة الصحيحة للحوار والنقاش؛ خاصة مع الرجل. هذا السلوك هو ثاني أهم شيء يمكنه الاسهام في استمرارية العلاقات ونجاحها.

لذلك فقد جمعت لكم حصيلة العديد من التجارب من المجتمع الغربي والشرقي واغلبها من دراسات اطباء نفسيين او أخصائيين اجتماعين عن ما يعانيه الرجل. شكلت هذه الدراسات نقاط مهمه جدًا. اذا فهمت الانثى كيف تستخدم هذه النقاط أو النصائح في مواضعها بطريقة صحيحة فستربح دوما وهي محتفظة بكامل قدرها وانوثتها في نظر شريكها وفي نظر نفسها.

ولكن قبل قراءتها أو تطبيقها عليكي أن تتذكري دائمًا ان ليس كل رجل يستحق الاستثمار، نعم استثمار…فكما تستثمرين من وقتك ومن عمرك لتتعلمي وتزيدي وعيك وترتقي مع من حولك، عليكي بالاستثمار في علاقه جديرة بك وبوقتك. فقط اتبعي حدسك وفطرة الأنثى السليمة بداخلك.

٧٠ نقطه تجعل الطرف الاخر ينصت لكي جيدًا ويلبي ما تريدين عن طيب
خاطر:
تم شرح ١٥ نقطه بصوره عاميه لتسهيل فهمها وقياس الفكرة ، نستطيع
مناقشه المتبقي وطرح الأفكار سويا فيما بعد

١: إذا استلزم الأمر توجیھ النقد، فلیكن ذلك بطریقة بناءة وناعمة بحیث لا یبدو نقدًا من الأصل
(یعني لا توجیھ انتقاد مباشر ماراح یسمع أي شي بعدھا، امدحیھ وقولي بعض ممیزاتھ وفي النص حطي الانتقاد. حیسمعھا بكل
تآكید )
٢: إذا احتجت لإجراء محادثة جادة، قومي بالتمھید لذلك دون أن تشعریھ بالتھدید والخطورة.
(ابي أتكلم معك..ھذه تخوف وراح یتھرب حتى لو عارف نفسھ مو غلطان في شي…. الصورة الأولى في عقل الرجل الباطن للمرآه
ھي الام، وھذه الطریقة دائما تذكره بأسلوب والدتھ قبل العقاب ، تجنبیھا واختاري طریقھ الطف وفیھا دلع)
٣: لا تذكري أي خطأ سابق إلا إذا كان وثیق الصلة بالموضوع.
(قبل ٢٠ سنھ یوم جینا نفس المطعم صرخت علي قدام الناس مثلا….. مالھ داعي ابدا تذكریھ باي موقف راح حتى لو تبي توصلي
معلومة مضایقتك وتخص المطعم جیبھا كأنھا حدث جدید مالھ علاقھ. اعرف ایش بتفكري ھم مخھم كذا! )
٤: لا تجرحي كبریاءه لإثبات نقطة ما
(من اھم الأشیاء الإیجو، مھما كنتي صح او افضل واذكى ، مو لازم تثبتي ھالشي، الأنثى ما تسویھا وتستخدم ذكائھا لصالحھا)
٥: تجنبي تعبیرات الوجھ العدائیة
(تشمیق – تكشیر- یكلمك ما تطالعي فیھ – عصبیھ كلھا أشیاء منفره مھما كنتي زعلانھ اتعلمي تتحكمي في ملامحك)
٦: كوني عقلانیة ومنطقیة
(طلباتك على قد ظروفھ – زعلك في محلھ – مشاعرك ما فیھا دراما زایده )
٧: لا تتوقعي منھ أن یتناقش على نفس مستوى عاطفتك تجاه الأمر
(الرجل بطبیعتھ جسده المشاعري متأخر ، نحنا نفھم مشاعرنا ونقدر نحددھا اكثر منھم ، یحتاجو وقت أطول في استیعاب مشاعرھم
واحتیاجھم وترجمتھا لذلك الإحساس الي عندك ما راح یفھمھ فتناقشي وانتي واعیھ لھذه النقطة )
٨: افھمي عاداتھ وطریقة تفاعلھ الخاصة أثناء النقاش
(رجل او امرأه ، كل احد لھ طریقھ خاصھ في النقاش، مھم تمیزي طریقھ شریكك، ممكن انتي شخصیھ منفتحة ومتصالحة مع نفسك
وماعندك مشكلھ تعبري عن رایك بسرعھ وطلاقھ، ھوا یكون شخصیھ ما تحب تعبر بسرعھ او تبدي رایھا بدون تمعن مثلا، شوفي
طریقتھ في النقاش مع أصحابھ وفي العمل وادرسیھا وتعاملي معھ على نفس المستوى)
٧٠ نقطه تجعل الطرف الاخر ينصت لكي جيدًا ويلبي ما تريدين عن طيب
خاطر:
تم شرح ١٥ نقطه بصوره عاميه لتسهيل فهمها وقياس الفكرة ، نستطيع
مناقشه المتبقي وطرح الأفكار سويا فيما بعد
٩: لا تبدأي النقاش أو تثیریھ في وجود جمھور
(لا یمكن ان تكوني انثى وعندك ھالصفھ الشینھ، مواضیعكم الخاصة ما تطلع للأھل او الناس او تحاولي تنقصي منھ قدام احد او
تتحدیھ في نقاش معین وفي ناس، الرجل لھ ھیبتھ وانتي بھالطریقھ انتقصتي منھا وراح تنفریھ)
١٠ : اختلفي في الرأي أو عارضیھ باحترام
(الاحترام بالأسلوب – نبره الصوت – وانتقاء المفردات)
١١ : تراجعي إذا استشعرتي منھ الضیق أو الغضب
(اذا فعلا عصب او حسیتھ ممكن یفقد سیطرتھ اسكتي نھائیا وابعدي عنھ واطلعي من المكان ، لا تحاولي تھدي لا بدلع ولا بلا بكلام
حلو ولا حتى تردي بصریخ او تستفزیھ اكثر، حتكوني انتي الملامة فھذه الحالة )
١٢ : اختصري وتحدثي بأقل قدر من التوبیخ
(انتي لستي امھ ، الانثى تعاتب بذكاء وتبتعد عن التوبیخ او اللوم)
١٣ : تجنبي العبارات التي تبدأ ب “أنت ….”
(استبدلیھا ب “انا” انا احس ،انا شایفھ ،انا لاحظت حسب الموقف، بعدھا تقدري تعطیھ جانب من النقاش)
١٤ : إذا شعرت أن الأمور ستخرج عن نطاق السیطرة – اخلقي مساحة للتفاوض والنقاش
١٥ : لا تبالغي وتضخمي الأمور أثناء النقاش وكذلك لا تقومي بالتعمیم
١٦ : ھناك أوقات مناسبة للسخریة وأوقات أخرى غیر مناسبة بالمرة
١٧ : لا تستخدمي كلمات قالھا سابقًا ضده في النقاش لمجرد رغبتك في الفوز
١٨ : لا تستخدمي لغة سلبیة مشحونة عاطفیا مثل “أنا أكره…” أو “لا یجوز ..ولا یصح”
١٩ : لا تتخذي موقف الدفاع حین یوجھ لك الكلام
٢٠ : لا تحاولي السیطرة على المحادثة
٢١ : لاحظي تعابیر وجھھ وأعیدي تقییم الموقف
٢٢ : استمعي بإیجابیة وتفاعل
٢٣ : لا تبدأي النقاش بأسألة استجوابیة كرجال الأمن
٢٤ : عندما یكشف عن مكنون قلبھ، ساعدیھ على الشعور بشكل أفضل مھما كان ما یخفیھ
٢٥ : لا تجبریھ على التحدث عن مشاكلھ دعیھا تأتي منھ
٢٦ : الاعتراف بمشاعره وفھمھا حتى وان كانت لا تناسبك
٢٧ : تجنبي العبارات التي تمس نقاط ضعفھ وتشعره بعدم الأمان
٢٨ : اطرحي علیھ الأسئلة أو قدمي الاقتراحات بطریقة غیر مباشرة
٢٩ : حاولي فك شفرة سلوكھ الجاف أو الخشن وفھم أسبابھ حتى یمكنك تغذیة احتیاجاتھ النفسیة العمیقة
٣٠ : لا تدخلي في منافسة مع الأشیاء التي تستھویھ وتجذب انتباھھ. انتبھي!
٣١ : تحدثي مباشرة وباختصار دون مراوغة أو لف ودوران عندما یكون مشغولا او لیس في مزاج جید
٣٢ : اخبریھ بالإجابة التي تأملین في الحصول علیھا
٣٣ : اختمي نقاشك بنقطة جدیرة بالاھتمام
٣٤ : عند مناقشة مشاعرك، بیني لھ أنك تدركین أن تلك المشاعر لیست خطأ منھ
٣٥ : لا تقاطعیھ عندما یتحدث
٣٦ : اختیار الوقت المناسب ھو أمر في غایة الأھمیة
٣٧ : خاطبي رغبتھ في أن یكون رجلا لا تشوبھ شائبة واشعریھ دائما بعظمتھ في نظرك
٣٨ : ناقشي أخطائك أولا قبل التحدث عن اخطاءه
٣٩ : لا تتباھى بذكائك حتى وإن كانت طبیعتك أنك أذكى منھ
٤٠ : لا تقومي بتغییر المواضیع حتى لا یفقد اھتمامھ بالنقاش
٤١ : اظھري تفھمك وتواصلي معھ في سیاق النقاش
٤٢ : لا تفترضي أنھ یعرف ما تریدي قولھ
٤٣ : حركاتك ولغة جسدك یجب أن تكون محترمة ، كاملھ الأنوثة وبعیده عن الإیماءات الحاده والمتعالیة
٤٤ : لا تھاجمي الأشیاء التي یحبھا ویتحمس لھا
٤٥ : توخي الحذر في حال كان یومھ عصیبًا
٤٦ : لا تھینیھ أو تقللي من شأنھ
٤٧ : أوقفي تشغیل “وضع الأم” وتحدثي إلیھ كرجل تحترمیھ ولیس كطفل تتسامحین معھ
٤٨ : لا تطلبي منھ المساعدة في أمر نویتي التخلي عنھ في نفسك
٤٩ : لا تھاجمي أولئك الذین یكن لھم الحب والتقدیر
٥٠ : امنحیھ الوقت والمساحة للتفكیر في اتخاذ قرار أو التوصل إلى حل أو استنتاج
٥١ : لا تقارنیھ برجل آخر
٥٢ : لا تلجأي للتوسل والتعاسة لمجرد أنھ لم یتفق معك
٥٣ : لا تقولي لھ “أنت مخطئ/على خطأ” أبدً ا
٥٤ : أحیانا یكون الصمت أفضل
٥٥ : اختاري الموضوعات التي تستحق المعارك بحرص وعنایة فائقة، فبعض الأمور لا تستحق النقاش
٥٦ : تحلي بالصبر
٥٧ : افترضي في الرجل الذي تحبیھ حسن النیة وتجنبي الأحكام المسبقة
٥٨ : قومي بتعدیل ذاتي في نفسك لتحبیھ كما ھو
٥٩ : عبري عن رأیك وحافظي على حدودك مثل ملكة راقیة ولا تتحدثي كالعامة والسوقة
٦٠ : افھمي رجلك قبل كل شيء
٦١ : لا تترددي في حال استوجب الموضوع ان تعتذري لھ
٦٢ : حاولي تغییر تلك الأحاسیس السلبیة التي تحدثي بھا نفسك
٦٣ : قدریھ بأمانة وصدق
٦٤ : اتركي لھ القیادة
٦٥ : حافظي على رقة قلبك
٦٦ : إیاكي والتخلي عن الابتسامة الرقیقة وروح الدعابة في جمیع الأحوال
٦٧ : قدري ذاتك وتعلمي متى تنھین النقاش
٦٨ : استخدمي وسیلھ القصھ “بذكاء” لإیصال معلومھ قد یزعجھ طرحھا مباشره او قد یعتبرھا امراً
٦٩ : تجنبي اي نقاش عبر المسجات النصیھ او وسائل التواصل واحرصي دائما ان یكون وجھً لوجھ
٧٠ : تذكري انك انثى وانھ رجل ولسنا متساوین

Top Articles